مئات المتظاهرين يقطعون «الأوتوستراد» احتجاجا على الحادث.. واشتباكات مع الأمن فى المقطم والزيتون
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مئات المتظاهرين يقطعون «الأوتوستراد» احتجاجا على الحادث.. واشتباكات مع الأمن فى المقطم والزيتون
قطع مئات الأقباط فى منطقة «الزرايب»، بمنشأة ناصر، طريق الأوتوستراد، مساء أمس الأول، احتجاجا على حادث إطلاق مندوب شرطة النار على ركاب قطار بمحطة سمالوط، مما أسفر عن مقتل شخص وإصابة ٥ آخرين.
وحاولت قوات الشرطة محاصرة الأقباط الغاضبين، واشتبكت معهم مستخدمة القنابل المسيلة للدموع، والقبض على عدد من المتظاهرين، قبل أن تتمكن من فتح الطريق، وتفريقهم.
وكثفت قوات الأمن، تواجدها على جانبى الطريق، حيث انتقلت نحو ٩ عربات من الأمن المركزى، وعدد من المدرعات، كما انتقل عدد من قيادات الأمن بالقاهرة، على رأسهم اللواء إسماعيل الشاعر، مدير أمن القاهرة، واللواء أمين عزالدين، مدير الإدارة العامة لمباحث العاصمة، والعميد هشام العراقى، رئيس قطاع غرب القاهرة.
كان المئات من سكان المنطقة تجمعوا فى حوالى الثامنة من مساء الأربعاء وقطعوا الطريق، وقذفوا السيارات المارة بالحجارة. وتحولت منطقة الجبرتى بحى الزرايب بمنشأة ناصر إلى ثكنة عسكرية، وفرضت قوات الأمن طوقا أمنيا مشددا حول المنطقة، مستخدمة سيارات الأمن المركزى والسيارات المدرعة.
واستدعت قوات الشرطة فرق مكافحة الشغب، واستعانت بخراطيم المياه لتفريق المتظاهرين. وقال شهود عيان إن الأهالى الغاضبين حطموا عدة سيارات وقلبوا أتوبيساً، وأصابوا ٤ من ركاب السيارات، وحطموا نقطة شرطة المقطم. وأضافوا أن الشرطة ألقت القبض على نحو ١٥ من الأهالى. من جانبه، نفى مصدر أمنى وقوع إصابات فى صفوف قوات الشرطة، فيما رصدت «المصرى اليوم» عددا من الجنود المصابين تحملهم سيارات الإسعاف، وكشفت مصادر أمنية عن إصابة ٥ مجندين وضابطين وأمين شرطة. وبعد أقل من ٢٤ ساعة من مظاهرات شباب مركزى سمالوط والمنيا، أمام مستشفى الراعى الصالح، تظاهر مساء أمس الأول، أكثر من ألف وخمسمائة شاب بقرية دير البرشا شرق النيل، التابعة لمركز ملوى بالمنيا. وردد شباب القرية الغاضبون فى مسيرات جابت القرية هتافات «واحد ... اتنين .. الضربة الجاية فين». وقرر عشرات الأقباط من المنيا التوجه للقاهرة للاطمئنان على صحة المصابين بمعهد ناصر.
وفى أول تعليق له على الحادث، قال الأنبا مكاريوس، الأسقف العام بالمنيا، إن ما حدث فى قطار سمالوط، أخطر مما حدث بالإسكندرية فى كنيسة القديسين ليلة رأس السنة الميلادية. وعلل ذلك بأن جريمة الإسكندرية منظمة لكن هذه الجريمة تعكس انفلات الشارع.
من جهة أخرى، شيعت مساء أمس الأول، جنازة فتحى سعيد عبيد غطاس، ضحية حادث قطار سمالوط، بكنيسة ماريوحنا الحبيب، وسط إجراءات أمنية مشددة. وأناب البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، ٣ أساقفة لصلاة الجنازة.
وقام الأنبا موسى بقيادة صلاة الجنازة وسط نحيب وبكاء أسرة القتيل وقال فى كلمة تعزية لأسرته «نحن لا نجنز الشهداء بل نزفهم للسماء»، مؤكدا أنه يجب ألا نبكى على الشهداء لأنهم يكونون السحابة التى تنظر لنا من فوق كما أنها رمز للنقاء والعطاء والبركة، وصلى أسقف الشباب من أجل أن يعم السلام والوئام شعب مصر.
وقال الأنبا موسى، فى تصريحات عقب صلاة الجنازة، إنه ينقل تعازى البابا شنودة لأسرة الراحل ويتابع باستمرار من مستشفى كليفلاند بولاية أوهايو الأمريكية، حالة المصابين.
وحاولت قوات الشرطة محاصرة الأقباط الغاضبين، واشتبكت معهم مستخدمة القنابل المسيلة للدموع، والقبض على عدد من المتظاهرين، قبل أن تتمكن من فتح الطريق، وتفريقهم.
وكثفت قوات الأمن، تواجدها على جانبى الطريق، حيث انتقلت نحو ٩ عربات من الأمن المركزى، وعدد من المدرعات، كما انتقل عدد من قيادات الأمن بالقاهرة، على رأسهم اللواء إسماعيل الشاعر، مدير أمن القاهرة، واللواء أمين عزالدين، مدير الإدارة العامة لمباحث العاصمة، والعميد هشام العراقى، رئيس قطاع غرب القاهرة.
كان المئات من سكان المنطقة تجمعوا فى حوالى الثامنة من مساء الأربعاء وقطعوا الطريق، وقذفوا السيارات المارة بالحجارة. وتحولت منطقة الجبرتى بحى الزرايب بمنشأة ناصر إلى ثكنة عسكرية، وفرضت قوات الأمن طوقا أمنيا مشددا حول المنطقة، مستخدمة سيارات الأمن المركزى والسيارات المدرعة.
واستدعت قوات الشرطة فرق مكافحة الشغب، واستعانت بخراطيم المياه لتفريق المتظاهرين. وقال شهود عيان إن الأهالى الغاضبين حطموا عدة سيارات وقلبوا أتوبيساً، وأصابوا ٤ من ركاب السيارات، وحطموا نقطة شرطة المقطم. وأضافوا أن الشرطة ألقت القبض على نحو ١٥ من الأهالى. من جانبه، نفى مصدر أمنى وقوع إصابات فى صفوف قوات الشرطة، فيما رصدت «المصرى اليوم» عددا من الجنود المصابين تحملهم سيارات الإسعاف، وكشفت مصادر أمنية عن إصابة ٥ مجندين وضابطين وأمين شرطة. وبعد أقل من ٢٤ ساعة من مظاهرات شباب مركزى سمالوط والمنيا، أمام مستشفى الراعى الصالح، تظاهر مساء أمس الأول، أكثر من ألف وخمسمائة شاب بقرية دير البرشا شرق النيل، التابعة لمركز ملوى بالمنيا. وردد شباب القرية الغاضبون فى مسيرات جابت القرية هتافات «واحد ... اتنين .. الضربة الجاية فين». وقرر عشرات الأقباط من المنيا التوجه للقاهرة للاطمئنان على صحة المصابين بمعهد ناصر.
وفى أول تعليق له على الحادث، قال الأنبا مكاريوس، الأسقف العام بالمنيا، إن ما حدث فى قطار سمالوط، أخطر مما حدث بالإسكندرية فى كنيسة القديسين ليلة رأس السنة الميلادية. وعلل ذلك بأن جريمة الإسكندرية منظمة لكن هذه الجريمة تعكس انفلات الشارع.
من جهة أخرى، شيعت مساء أمس الأول، جنازة فتحى سعيد عبيد غطاس، ضحية حادث قطار سمالوط، بكنيسة ماريوحنا الحبيب، وسط إجراءات أمنية مشددة. وأناب البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، ٣ أساقفة لصلاة الجنازة.
وقام الأنبا موسى بقيادة صلاة الجنازة وسط نحيب وبكاء أسرة القتيل وقال فى كلمة تعزية لأسرته «نحن لا نجنز الشهداء بل نزفهم للسماء»، مؤكدا أنه يجب ألا نبكى على الشهداء لأنهم يكونون السحابة التى تنظر لنا من فوق كما أنها رمز للنقاء والعطاء والبركة، وصلى أسقف الشباب من أجل أن يعم السلام والوئام شعب مصر.
وقال الأنبا موسى، فى تصريحات عقب صلاة الجنازة، إنه ينقل تعازى البابا شنودة لأسرة الراحل ويتابع باستمرار من مستشفى كليفلاند بولاية أوهايو الأمريكية، حالة المصابين.
sose- شمسولوجي ذهبي
- عدد المشاركات : 1211
البلد : ..
تاريخ التسجيل : 02/12/2010
المود :
رد: مئات المتظاهرين يقطعون «الأوتوستراد» احتجاجا على الحادث.. واشتباكات مع الأمن فى المقطم والزيتون
الشاهد الرئيسى على الحادث لـ«المصرى اليوم»: المتهم أطلق الرصاص بعشوائية.. وصوب سلاحه فى وجهى فأمسكت به وحين فلت منى طاردته
لتقت «المصرى اليوم» محمود عبدالباسط حميد، الشاهد الرئيسى فى حادث الهجوم على قطار سمالوط فى المنيا، الذى أسفر عن مصرع موظف بالمعاش وإصابة ٥ بعد أن أطلق عليهم مندوب شرطة الرصاص من سلاحه الميرى. لم يتردد الشاهد «٢٢ عاما» لحظة فى أن يمسك بيد المتهم لتخرج منه رصاصة تستقر فى نافذة العربة رقم ٩ بالقطار، ويستولى على سلاح المتهم والجاكيت الخاص به والذى حوى أوراقا وبطاقات دلت الشرطة على المتهم، بعد ٢٥ دقيقة من وقوع الجريمة.
قال محمود إنه قضى ٦ ساعات فى النيابة وواجه المتهم فى التحقيقات، وشرح للمحققين كيف أمسك بالمتهم قبل أن يطلق عليه الرصاص واستطاع أن يحصل منه على سلاحه الميرى وأصيب بجرح فى الرأس أثناء محاولة القبض عليه.
قضى محمود، أمس الأول، ليلته الأولى داخل منزله بشارع فيصل وسط أسرته بعد عودته. وقال لـ«المصرى اليوم»: «كنت فى زيارة إلى أحد أقاربى بأسيوط للاطمئنان عليه وقضيت ليلتين معه وفى اليوم الثالث استقللت القطار فى طريق العودة إلى منزلى بالقاهرة».
وأضاف:«كنت أجلس على مقعد رقم ١ بالقطار المتوجه إلى القاهرة، وبجوارى باب العربة، وفى محطة سمالوط توقف القطار فى انتظار صعود ونزول الركاب وفجأة دخل المتهم مسرعا وهو ينظر إلى جميع الركاب وخلال دقيقة واحدة أخرج سلاحه الميرى وبدأ إطلاق النيران بطريقة عشوائية على الركاب، ولم أعلم عدد المصابين أو الطلقات التى أطلقها على الركاب، لكنى فوجئت به يوجه سلاحه فى وجهى ونجحت فى إمساك يده وأثناء محاولة السيطرة عليه دفعنى وأسقطنى على الأرض، لكننى لحقت به أثناء محاولته الهرب».
وتابع: «بعد نزوله من القطار أمسكت به من الخلف وأثناء مقاومته لى وجهت إليه ضربة مباشرة فى رأسه، باستخدام سلاحه الميرى الذى استحوذت عليه، ونجح المتهم فى أن يخلع الجاكيت ويفر هاربا لكننى طاردته وطلبت من الحاضرين ضبطه، فلم يلتفت أحد لى وبعد دقائق حضر بعض رجال المباحث وهم يعتقدون فى البداية أننى مرتكب الجريمة، لكن بعد استماعهم لأقوال شهود العيان، علموا أننى شاهد على الجريمة وطلبوا منى الإدلاء بأقوالى فى محضر الشرطة».
واستطرد الشاهد: «وصفت لهم المتهم وكيفية ارتكاب الجريمة منذ بدايتها، ثم أرشدتهم إلى الجاكيت الخاص بالمتهم وبتفتيشه من قِبَل رجال المباحث، تم التعرف على هويته ومحل إقامته وضبطوه بعد دقائق من الجريمة، وبعد ٦ ساعات من التحقيق مع المتهم تم إجراء مواجهة بينى وبينه».
وقال محمود: «لم أصدق نفسى وأنا أشاهد الجريمة والركاب تنطلق صرخاتهم من حولى وهم يختبئون أسفل المقاعد، كأننى كنت أشاهد فيلما، وفجأة شعرت بأن إحدى الطلقات ستصوب نحوى، فأخذت قرارى فى أقل من الثانية وأمسكت بالمتهم وتعلقت به وخرجت رصاصة كانت فى اتجاهى، لكنها استقرت فى زجاج العربة، والحمد لله أننى عدت إلى أسرتى وأصدقائى وأنا حزين لمقتل موظف كان يجلس بهدوء هو وزوجته وكذلك المصابتان ماجى وماريان، فإحداهما كانت فى طريقها لشراء «شبكة» مع أسرتها وخطيبها من القاهرة، وما حدث لن تمحوه الأيام من ذاكرتى وأحمد الله أننى أمسكت بالمتهم قبل أن يطلق رصاصه على أو فى اتجاه ضحايا آخرين».
ونفى «محمود» ما ذكره الأهالى وتم نشره فى الصحف، من أن المتهم ردد عبارات دينية منها «الله أكبر». وأكد أن المتهم لم ينطق بأى كلمة. وأضاف: «الوقت الذى نفذت فيه الجريمة لم يتعد ٣ دقائق، وكان المتهم يطلق النيران بطريقة عشوائية دون تفرقة بين الضحايا».
لتقت «المصرى اليوم» محمود عبدالباسط حميد، الشاهد الرئيسى فى حادث الهجوم على قطار سمالوط فى المنيا، الذى أسفر عن مصرع موظف بالمعاش وإصابة ٥ بعد أن أطلق عليهم مندوب شرطة الرصاص من سلاحه الميرى. لم يتردد الشاهد «٢٢ عاما» لحظة فى أن يمسك بيد المتهم لتخرج منه رصاصة تستقر فى نافذة العربة رقم ٩ بالقطار، ويستولى على سلاح المتهم والجاكيت الخاص به والذى حوى أوراقا وبطاقات دلت الشرطة على المتهم، بعد ٢٥ دقيقة من وقوع الجريمة.
قال محمود إنه قضى ٦ ساعات فى النيابة وواجه المتهم فى التحقيقات، وشرح للمحققين كيف أمسك بالمتهم قبل أن يطلق عليه الرصاص واستطاع أن يحصل منه على سلاحه الميرى وأصيب بجرح فى الرأس أثناء محاولة القبض عليه.
قضى محمود، أمس الأول، ليلته الأولى داخل منزله بشارع فيصل وسط أسرته بعد عودته. وقال لـ«المصرى اليوم»: «كنت فى زيارة إلى أحد أقاربى بأسيوط للاطمئنان عليه وقضيت ليلتين معه وفى اليوم الثالث استقللت القطار فى طريق العودة إلى منزلى بالقاهرة».
وأضاف:«كنت أجلس على مقعد رقم ١ بالقطار المتوجه إلى القاهرة، وبجوارى باب العربة، وفى محطة سمالوط توقف القطار فى انتظار صعود ونزول الركاب وفجأة دخل المتهم مسرعا وهو ينظر إلى جميع الركاب وخلال دقيقة واحدة أخرج سلاحه الميرى وبدأ إطلاق النيران بطريقة عشوائية على الركاب، ولم أعلم عدد المصابين أو الطلقات التى أطلقها على الركاب، لكنى فوجئت به يوجه سلاحه فى وجهى ونجحت فى إمساك يده وأثناء محاولة السيطرة عليه دفعنى وأسقطنى على الأرض، لكننى لحقت به أثناء محاولته الهرب».
وتابع: «بعد نزوله من القطار أمسكت به من الخلف وأثناء مقاومته لى وجهت إليه ضربة مباشرة فى رأسه، باستخدام سلاحه الميرى الذى استحوذت عليه، ونجح المتهم فى أن يخلع الجاكيت ويفر هاربا لكننى طاردته وطلبت من الحاضرين ضبطه، فلم يلتفت أحد لى وبعد دقائق حضر بعض رجال المباحث وهم يعتقدون فى البداية أننى مرتكب الجريمة، لكن بعد استماعهم لأقوال شهود العيان، علموا أننى شاهد على الجريمة وطلبوا منى الإدلاء بأقوالى فى محضر الشرطة».
واستطرد الشاهد: «وصفت لهم المتهم وكيفية ارتكاب الجريمة منذ بدايتها، ثم أرشدتهم إلى الجاكيت الخاص بالمتهم وبتفتيشه من قِبَل رجال المباحث، تم التعرف على هويته ومحل إقامته وضبطوه بعد دقائق من الجريمة، وبعد ٦ ساعات من التحقيق مع المتهم تم إجراء مواجهة بينى وبينه».
وقال محمود: «لم أصدق نفسى وأنا أشاهد الجريمة والركاب تنطلق صرخاتهم من حولى وهم يختبئون أسفل المقاعد، كأننى كنت أشاهد فيلما، وفجأة شعرت بأن إحدى الطلقات ستصوب نحوى، فأخذت قرارى فى أقل من الثانية وأمسكت بالمتهم وتعلقت به وخرجت رصاصة كانت فى اتجاهى، لكنها استقرت فى زجاج العربة، والحمد لله أننى عدت إلى أسرتى وأصدقائى وأنا حزين لمقتل موظف كان يجلس بهدوء هو وزوجته وكذلك المصابتان ماجى وماريان، فإحداهما كانت فى طريقها لشراء «شبكة» مع أسرتها وخطيبها من القاهرة، وما حدث لن تمحوه الأيام من ذاكرتى وأحمد الله أننى أمسكت بالمتهم قبل أن يطلق رصاصه على أو فى اتجاه ضحايا آخرين».
ونفى «محمود» ما ذكره الأهالى وتم نشره فى الصحف، من أن المتهم ردد عبارات دينية منها «الله أكبر». وأكد أن المتهم لم ينطق بأى كلمة. وأضاف: «الوقت الذى نفذت فيه الجريمة لم يتعد ٣ دقائق، وكان المتهم يطلق النيران بطريقة عشوائية دون تفرقة بين الضحايا».
sose- شمسولوجي ذهبي
- عدد المشاركات : 1211
البلد : ..
تاريخ التسجيل : 02/12/2010
المود :
رد: مئات المتظاهرين يقطعون «الأوتوستراد» احتجاجا على الحادث.. واشتباكات مع الأمن فى المقطم والزيتون
حاجة بجد تحزن
Abotreka- مــراقـب عــام
- عدد المشاركات : 8531
البلد : في الشقة اللي قصاد جيرانا
تاريخ التسجيل : 01/07/2010
المود :
مواضيع مماثلة
» «حنان» تحدثت مع شاب على «فيس بوك» قبل الحادث وقال: «شوفوا هيحصل إيه فى الإسكندرية»
» اعتصام مئات الجيولوجيين أمام "البترول" للمطالبة بتعيينهم
» شكوى إسرائيلية لمجلس الأمن من صواريخ حماس
» ضم مبارك والعادلى بـ"قتل المتظاهرين" ووقف بث المحاكمات
» شاب وفتاة يعقدان قرانهما وسط المتظاهرين بميدان التحرير
» اعتصام مئات الجيولوجيين أمام "البترول" للمطالبة بتعيينهم
» شكوى إسرائيلية لمجلس الأمن من صواريخ حماس
» ضم مبارك والعادلى بـ"قتل المتظاهرين" ووقف بث المحاكمات
» شاب وفتاة يعقدان قرانهما وسط المتظاهرين بميدان التحرير
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى