عجائب الدنيا السبع القديمة...
صفحة 1 من اصل 1
عجائب الدنيا السبع القديمة...
الهرم الأكبر
هرم خوفو
الهرم الأكبر أو هرم خوفو هو أكثر آثار العالم إثارة للجدل والخيال، والوحيد من عجائب الدنيا السبع الباقي إلى الآن، روج الكثيرون حوله الكثير من الأساطير والروايات، فأشاع البعض أن ساكني قارة أطلنطس
المفقودة هم بناة الأهرام، وافترض البعض الآخر أن عماليقا من تحت الأرض
صعدوا لبناء هذا الهرم، وزعم آخرون أن الهرم قد بني بواسطة السحر، أو أن
كائنات فضائية نزلت من الفضاء وقامت ببناءه، والكثير الكثير من الروايات
التي تدل على مدى إثارة وغموض هذا البناء المعماري الضخم.
يعد بناء هرم الملك خوفو نقلة حضارية كبرى في تاريخ مصر القديم، وقد تأثر خنوم خوفوي خفرع بأبيه الملك سنفرو في بناء هرمه، فبعد موته، أصبح خوفو الإله حورس، وأصبح من الضروري أن يفكر في بناء مقبرته والتي تعد المشروع القومي الأول في مصر القديمة.
تسمية بالهرم الأكبر:
كان الأمير حم إيونو هو مهندس الملك خوفو، وقد أرسل الطلاب والعلماء إلى مدينة أون كي يختاروا اسما للهرم، وكان ذلك الاسم هو: آخت خوفو أي أفق خوفو. فهذا هو الأفق الذي سيستقل منها الإله رع مراكب الشمس
كي يبحر بها وتجدف له النجوم، ويقتل بمجاديفها الأرواح الشريرة ليفنى الشر
فيقدسه شعبه. والملك خوفو هو أول ملك يعتبر نفسه الإله رع على الأرض
حدائق بابل المعلقة
حدائق بابل المعلقة إحدى عجائب الدنيا السبع في العالم القديم. وكانت محاطة بخندق مائي, التي بناها نبوخذ نصر للملكة أمييهيا والتي كانت من الطبقة الوسطى في البلاد وأتت من المناطق الجبلية إلى أرض بابل المنبسطة وكانت تشتاق إلى رؤية الجبال ولحدائق وطنها ميديا.
بنيت الحدائق تقريبا 600.م. في بابل بالعراق الحالي, وتعرف كذلك بحدائق سمير أميس المعلقة.
كلمة بابل باللغة الاكادية تعني (باب الاله) وكان للحدائق المعلقة 8 بوابات وكان أفخمها بوابة عشتار.
الحديقة من جمالها وروعتها الخلابة كانت تدخل المرح والسرور إلى قلب
الإنسان عند النظر إليها، وزرعت فيها جميع أنواع الأشجار، الخضروات
والفواكه والزهور وتظل مثمرة طول العام وذلك بسبب تواجد الأشجار الصيفية
والشتوية، ووزعت فيها التماثيل بأحجامها المختلفة في جميع أنواع الحديقة.
وقد استخدم الملك لبناء هذه الحدائق الأسرى اليهود الذين جلبهم من بلاد
الشام في ذلك الوقت وجعلهم يعملون ليل نهار، وهناك تمثال كبير كان في
المتحف العراقي يمثل هذه الحادثة ولكن بعد الحرب الأخيرة تم سرقة هذا
التمثال وهو ضخم جداَ وهو أول ما سرق من المتحف.
حدائق بابل
لبناء الجنائن المعلقه شيد نبوخذنصر الثاني قصراً كبيراً وزرع على سطحه كميه كبيره من النباتات والأزهار ذات الالوان الجذابة بحيث غطي شكل القصر وكأنه جبل مزروع بالنباتات والأزهار. وزرعت الأشجار والأزهار فوق أقواس حجريه ارتفاعها 23 متراً فوق سطوح الأراضي المجاورة للقصر وكانت تسقى من مياه الفرات بواسطة نظام ميكانيكي معقد وكانت تقع على الضفة الشرقية من نهر الفرات حوالي 50 كم جنوب بغداد.
الحدائق عبارة عن أربعة أفدنه علي شكل شرفات معلقة علي أعمدة ارتفاعها 75 قدماً
هيكل آرتميس
هرم خوفو
الهرم الأكبر أو هرم خوفو هو أكثر آثار العالم إثارة للجدل والخيال، والوحيد من عجائب الدنيا السبع الباقي إلى الآن، روج الكثيرون حوله الكثير من الأساطير والروايات، فأشاع البعض أن ساكني قارة أطلنطس
المفقودة هم بناة الأهرام، وافترض البعض الآخر أن عماليقا من تحت الأرض
صعدوا لبناء هذا الهرم، وزعم آخرون أن الهرم قد بني بواسطة السحر، أو أن
كائنات فضائية نزلت من الفضاء وقامت ببناءه، والكثير الكثير من الروايات
التي تدل على مدى إثارة وغموض هذا البناء المعماري الضخم.
يعد بناء هرم الملك خوفو نقلة حضارية كبرى في تاريخ مصر القديم، وقد تأثر خنوم خوفوي خفرع بأبيه الملك سنفرو في بناء هرمه، فبعد موته، أصبح خوفو الإله حورس، وأصبح من الضروري أن يفكر في بناء مقبرته والتي تعد المشروع القومي الأول في مصر القديمة.
تسمية بالهرم الأكبر:
كان الأمير حم إيونو هو مهندس الملك خوفو، وقد أرسل الطلاب والعلماء إلى مدينة أون كي يختاروا اسما للهرم، وكان ذلك الاسم هو: آخت خوفو أي أفق خوفو. فهذا هو الأفق الذي سيستقل منها الإله رع مراكب الشمس
كي يبحر بها وتجدف له النجوم، ويقتل بمجاديفها الأرواح الشريرة ليفنى الشر
فيقدسه شعبه. والملك خوفو هو أول ملك يعتبر نفسه الإله رع على الأرض
حدائق بابل المعلقة
حدائق بابل المعلقة إحدى عجائب الدنيا السبع في العالم القديم. وكانت محاطة بخندق مائي, التي بناها نبوخذ نصر للملكة أمييهيا والتي كانت من الطبقة الوسطى في البلاد وأتت من المناطق الجبلية إلى أرض بابل المنبسطة وكانت تشتاق إلى رؤية الجبال ولحدائق وطنها ميديا.
بنيت الحدائق تقريبا 600.م. في بابل بالعراق الحالي, وتعرف كذلك بحدائق سمير أميس المعلقة.
كلمة بابل باللغة الاكادية تعني (باب الاله) وكان للحدائق المعلقة 8 بوابات وكان أفخمها بوابة عشتار.
الحديقة من جمالها وروعتها الخلابة كانت تدخل المرح والسرور إلى قلب
الإنسان عند النظر إليها، وزرعت فيها جميع أنواع الأشجار، الخضروات
والفواكه والزهور وتظل مثمرة طول العام وذلك بسبب تواجد الأشجار الصيفية
والشتوية، ووزعت فيها التماثيل بأحجامها المختلفة في جميع أنواع الحديقة.
وقد استخدم الملك لبناء هذه الحدائق الأسرى اليهود الذين جلبهم من بلاد
الشام في ذلك الوقت وجعلهم يعملون ليل نهار، وهناك تمثال كبير كان في
المتحف العراقي يمثل هذه الحادثة ولكن بعد الحرب الأخيرة تم سرقة هذا
التمثال وهو ضخم جداَ وهو أول ما سرق من المتحف.
حدائق بابل
لبناء الجنائن المعلقه شيد نبوخذنصر الثاني قصراً كبيراً وزرع على سطحه كميه كبيره من النباتات والأزهار ذات الالوان الجذابة بحيث غطي شكل القصر وكأنه جبل مزروع بالنباتات والأزهار. وزرعت الأشجار والأزهار فوق أقواس حجريه ارتفاعها 23 متراً فوق سطوح الأراضي المجاورة للقصر وكانت تسقى من مياه الفرات بواسطة نظام ميكانيكي معقد وكانت تقع على الضفة الشرقية من نهر الفرات حوالي 50 كم جنوب بغداد.
الحدائق عبارة عن أربعة أفدنه علي شكل شرفات معلقة علي أعمدة ارتفاعها 75 قدماً
هيكل آرتميس
مكان المعبد
هيكل آرتميس هو معبد الإلهة اليونانية آرتميس (أو من كانت تدعى ديانا في الميثولوجيا الرومانية). تم الانتهاء من بنائه حوالي 550 ق.م في إفسوس (حاليا تقع في تركيا) ولا يوجد شيء من بقاياه الآن، وكان يعتبر واحدا من عجائب الدنيا السبع
ضريح موسولوس
اتخذ الملك اليوناني القديم (موزول) عام 337 ق.م. من مدينة هليكارناسوس عاصمة لمملكته كاريا التي تقع غرب الأناضول (تركيا
حاليا)، تمتع هذا الملك بشهرة واسعة في عصره حيث كان ميالا لحياة البذخ
والترف، مما دفعه لأن يشيد لنفسه وهو على قيد الحياة ضريحا فخمًا يتناسب
مع مكانته، والذي سرعان مااعتبر من عجائب الدنيا السبع القديمة لضخامته،
ونقوشه الباهظة التكاليف، وزخارفها التي تتسم بالبذخ والعظمة.
أطلق على هذا البناء في ذلك الوقت (الموزوليوم).
وفي العصر الروماني أصبحت كلمة "موزوول" لفظا عاما يعني أي مقبرة ضخمة،
حتى أن تلك الكلمة أيضا أصبحت ترجمتها بالعربية في العصر الحالي ضريح، حيث يطلق على أي مقبرة ذات تصميمات معمارية ضخمة.
يذهب بعض الباحثين إلى الإعتقاد بأن زوجة الملك موزول التي كانت تدعى آرتميس
هي التي شيدت لزوجها الضريح بعد وفاته. كان الضريح الذي لم يتبق منه شيء
اليوم، عبارة عن بناء مستطيل الشكل، ارتفاعه الكلي يبلغ حوالي 45 مترا،
يتكون من ثلاثة أجزاء. المستوى السفلي منه عبارة عن قاعة ضخمة من الرخام
الأبيض، يليه المستوى الثاني الذي يوجد به 36 عمودًا، موزعة على جميع
أجزاء البناء، تحمل تلك الأعمدة سقفا على شكل هرم مدرج، تعلوه عربة فاخرة
ذات أربعة جياد.
ما يميز الضريح الأعجوبة هو النقوش البارزة، والزخارف المنحوتة
والتماثيل المتفاوتة الأحجام على الأعمدة، وعلى جميع أركان الضريح، التي
كانت تحكي قصصا مصورة لبعض المعارك الأسطورية، كما يوجد بقاعدته دهليز
يؤدي إلى غرفة بها الكثير من الكنوز والتحف الذهبية، كذلك كانت رفاة وعظام
موزول
التي تم حرقها طبقا للطقوس اليونانية، ملفوفة في قماش مطرز بالذهب، موضوعة
داخل تابوت من الرخام الأبيض الفاخر. يوجد الآن مسجد في نفس المنطقة التي
كان يوجد بها الضريح
تمثال عملاق رودس
تمثال أبولو رودس
عملاق رودس أو أبولو رودس
عملاق رودس يعد أحد تلك العجائب القديمة، ولم يتبق له أي أثر. وتعود قصة بناء التمثال إلى عام 408 ق.م.، عندما ارتبط روديانز حاكم جزيرة رودس اليونانية في ذلك الوقت بعلاقات تجارية واقتصادية قوية مع بطليموس الأول سوتر حاكم مصر، مما أوغر صدر حاكم مملكة مقدونيا القديمة أنتيجونيدز
الذي لم يرق له هذا التحالف فقرر محاصرة الجزيرة بغرض دخولها والاستيلاء
عليها، إلا أن محاولاته باءت بالفشل فرفع الحصار. وعاد إلى بلاده تاركا
خلفه ثروة من المعدات العسكرية والحربية التي قام روديانز بعد ذلك بجمعها وبيعها، وقرر استخدام المال في بناء تمثال ضخم لإله الشمس هليوس الذي كانوا يعبدونه.
قام النحات اليوناني القديم كارس تشاريز بنحت التمثال العملاق. تم صنع قاعدة كبيرة من الرخام الأبيض لوضع هيكل التمثال عليها كما تم تثبيت الأقدام والكاحل أولا ثم بقية أجزاء التمثال، وقام العمال بصب السائل البرونزي فوق الهيكل الحجري الذي صنعه النحات.
فنار الإسكندرية
فنار الأسكندرية.
فنار الإسكندرية أو منارة الإسكندرية (باليونانية: Φάρος της Αλεξάνδρειας) من عجائب الدنيا السبع وكانت تسمى فاروس "Pharos"، موقعها كان على طرف شبه جزيرة فاروس وهي المكان الحالي لقلعة قايتباي في مدينة الأسكندرية في مصر. تعتبر أول منارة في العالم أقامها سوسترات في عهد "بطليموس الثاني" عام 270 ق.م وترتفع 120 مترا ودمرت في زلزال عام 1323.
الثابت تاريخياً أن فنار الإسكندرية التي كانت من عجائب الدنيا السبع، قد أُنشأت عام 280 ق.م، في عصر "بطليموس الثاني"، وقد بناها المعماري الإغريقي "سوستراتوس"، وكان طولها البالغ مائةً وعشرين متراً، ويعتقد البعض أن الحجارة المستخدمة في بناء قلعة قايتباي هي من أحجار الفنار المدمر، كما أن موقع القلعة هو ذاته موقع فنار المنهار، وقد وصف "المسعودي"، في عام 944 م، الفنار وصفاً أميناً، وقدَّر ارتفاعها بحوالي 230 ذراعاً. وقد حدث زلزال 1303 م في عهد السلطان "الناصر محمد بن قلاوون"، فضرب شرق البحر المتوسط، ودمر حصون الإسكندرية وأسوارها ومنارتها.
وقد وصف "المقريزي"، في خططه، ما أصاب المدينة من دمار، وذكرَ أن الأمير "ركن الدين بيبر الجشنكير" قد عمَّر المنارة، أي رمَّمها، في عام 703 هـ. وبعد ذلك الزلزال المدمر بنصف قرن، زار "ابن بطوطة" الإسكندرية، في رحلته الثانية، في عام 1350 م،
وكتب يقول: " وقصدتُ المنارة، عند عودتي إلى بلاد المغرب، فوجدتها قد
استولى عليها الخراب، بحيث لايمكن دخولها ولا الصعود إليها؛ وكان "الملك الناصر"، شرع في بناء منارة بإزائها، فعاقه الموت عن إتمامها ".
ويروي المؤرِّخ المصري "ابن إياس"، أنه عندما زار السلطان "الأشرف قايتباي" الإسكندرية، في عام 1477 م، أمر أن يُبنى مكان الفنار برج جديد، وهو ماعُرف فيما بعد ببرج قايتباي، ثم طابية قايتباي، التي لا تزال قائمةً، حتى اليوم.
لوحة من القرن السادس عشر تصور الفنار لمارتن همسكريك
وكان الفنار يتألَّف من أربعة أقسام، الأوَّل عبارة عن قاعدة مربَّعة
الشكل، يفتح فيها العديد من النوافذ، وبها حوالي 300 غرفة، مجهَّزة لسكنى
الفنيين القائمين على تشغيل المنار وأُسرهم. أما الطابق الثاني، فكان
مُثمَّن الأضلاع، والثالث دائرياً، وأخيراً تأتي قمة الفنار، حيث يستقر
الفانوس، مصدر الإضاءة في المنارة، يعلوه تمثال لإيزيس ربه الفنار
تمثال زوس
تمثال زيوس
زيوس هو كبير آلهة الإغريق
القدماء، أحد شخصيات الأساطير الإغريقية الشهيرة التي حظيت بإجلال وتقدير
الشعب الإغريقي وذلك للقوة والبطولة التي تمتع بها بحسب ما جاء في إحدى
الأساطير التي تروي أنه أصغر أبناء إثنين من الآلهة الجبابرة، وهما كرونوس وريا، بينما كان اخوته بوزيدون، هيرا (التي تزوجها فيما بعد)، ديمتر، وهيسيتا في عداد الأموات لأن أباهم كرونوس ابتلعهم فور ولادتهم ماعدا زيوس، الذي استطاعت أمه انقاذه عندما خبأته في جزيرة كريت التي نشأ وترعرع بها.
عندما كبر أجبر والده كرونوس على إرجاع اخوته الذين ابتلعهم، وعندما فعل الأب ذلك اتحد الإخوة جميعا بزعامة زيوس
للإنتقام من الأب الذي تحالف مع آلهة آخرين. استطاع زيوس وإخوته تحقيق
النصر والقضاء على الجبابرة، وأصبح ملكا على السماء، وصاحب الفضلية
والكلمة العليا بين جميع الآلهة.
تخليدًا وتمجيدًا لذلك الإله قرر مجلس الأولمبيا بناء تمثال ضخم للإله زيوس عام 438 ق.م، حيث عهد للنحات اليوناني الشهير فيدياس بنحت التمثال الذي بلغ ارتفاعه فوق القاعدة أكثر من 13 مترا، بينما بلغ ارتفاع القاعدة حوالي 6 أمتار.
تم صنع الجسد من العاج، بينما صنعت العباءة التي يرتديها زيوس في
التمثال من الذهب الخالص، أما القاعدة فكانت من الرخام الأسود، وتعد الأثر
الوحيد المتبقي من أجزاء التمثال.
عدل سابقا من قبل abdoo في الخميس يوليو 29, 2010 2:17 pm عدل 1 مرات
رد: عجائب الدنيا السبع القديمة...
ده انا نقلته من wikipedia
هما 8 ..تقريبا فيه واحد اتضاف ليهم بعد كدة.. فبدل ما كانو 7 بقو 8
هما 8 ..تقريبا فيه واحد اتضاف ليهم بعد كدة.. فبدل ما كانو 7 بقو 8
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى