كن لماحاً....
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كن لماحاً....
كن لمّاحاً ..
من كتاب استمتع بحياتك
كن لمَّاحاًًًً للجمال فقط ..
بعض الناس يتحمس كثيراً لأنْ يكون لماحاً .. فلا يكاد يسكت عن الملاحظة والثناء ..
لكنهم قالوا قديماً : الشيء إذا زاد عن حده .. انقلب إلى ضده ..
ومن تعجل الشيء قبل أوانه عوقب بحرمانه ..
فكن لماحاً للأشياء الجميلة الرائعة التي يفرح الشخص برؤية الناس لها
وينتظر ثناءهم عليها ويطرب لسماع ألفاظ الإعجاب بها ..
أما الأشياء التي يستحي من رؤيتها .. أو يخجل من ملاحظتها فحاول أن تتركها
مواقف من حياته صلى الله عليه وسلم:
كان صلى الله عليه وسلم لماحاً حتى مع الضعفاء والمساكين ..
يشعرهم بقيمتهم وبانهم مهمون عنده....
وانه يقدر لهم اعمالهم التى يقومون بيها مهما كانت متواضعة
كان فى المدينة امرأة سوداء ...مؤمنة صالحة ...كانت تكنس المسجد ...
وكان صلى الله عليه وسلم يراها احياناً...فيعجب بحرصها ...
مرت ايام ....فقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم
فسأل عنها؟ فقالوا : ماتت يا رسول الله
فقال: افلا كنتم آذنتمونى..
فصغروا امرها ...وانها كانت مسكينة مغمورة لا تستحق ان يخبر عنها رسول الله
وقالوا ايضاً: ماتت ليلاً فكرهنا ان نوقظك
فقال صلى الله عليه وسلم : دلونى على قبرها...
فمشوا معه حتى اوقفوه على قبرها...فصلى عليها..
فبالله عليك ...ماهو شعور من رأوه ينتبه الى هذا العمل الصغير من امرأة ضعيفه.....
كيف يكون حماسهم للقيام بمثل ذلك؟؟
اعتراف:
مهما بلغ الشخص من النجاح....الا انه يبقى بشراً يطرب للثناء
من كتاب استمتع بحياتك
كن لمَّاحاًًًً للجمال فقط ..
بعض الناس يتحمس كثيراً لأنْ يكون لماحاً .. فلا يكاد يسكت عن الملاحظة والثناء ..
لكنهم قالوا قديماً : الشيء إذا زاد عن حده .. انقلب إلى ضده ..
ومن تعجل الشيء قبل أوانه عوقب بحرمانه ..
فكن لماحاً للأشياء الجميلة الرائعة التي يفرح الشخص برؤية الناس لها
وينتظر ثناءهم عليها ويطرب لسماع ألفاظ الإعجاب بها ..
أما الأشياء التي يستحي من رؤيتها .. أو يخجل من ملاحظتها فحاول أن تتركها
مواقف من حياته صلى الله عليه وسلم:
كان صلى الله عليه وسلم لماحاً حتى مع الضعفاء والمساكين ..
يشعرهم بقيمتهم وبانهم مهمون عنده....
وانه يقدر لهم اعمالهم التى يقومون بيها مهما كانت متواضعة
كان فى المدينة امرأة سوداء ...مؤمنة صالحة ...كانت تكنس المسجد ...
وكان صلى الله عليه وسلم يراها احياناً...فيعجب بحرصها ...
مرت ايام ....فقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم
فسأل عنها؟ فقالوا : ماتت يا رسول الله
فقال: افلا كنتم آذنتمونى..
فصغروا امرها ...وانها كانت مسكينة مغمورة لا تستحق ان يخبر عنها رسول الله
وقالوا ايضاً: ماتت ليلاً فكرهنا ان نوقظك
فقال صلى الله عليه وسلم : دلونى على قبرها...
فمشوا معه حتى اوقفوه على قبرها...فصلى عليها..
فبالله عليك ...ماهو شعور من رأوه ينتبه الى هذا العمل الصغير من امرأة ضعيفه.....
كيف يكون حماسهم للقيام بمثل ذلك؟؟
اعتراف:
مهما بلغ الشخص من النجاح....الا انه يبقى بشراً يطرب للثناء
رد: كن لماحاً....
بشراً يطرب للثناء
فعلا
بل انك تقدر تكسب اللي قدامك وتسيب اثر ليك عنده لمجرد انك أخدت بالك من تغيير للأفضل فيه ولو بسيط ..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى