نداء ونحن على اعتاب مضان..فهل من ملبي
صفحة 1 من اصل 1
نداء ونحن على اعتاب مضان..فهل من ملبي
تمضي بنا الأيام وتتعاقب الأسابيع وتتوالى الشهور.. ويقترب منا قدوم شهر الخير والبركة والرحمات،
ويعلو نداء المؤمنين ودعاؤهم الخالد تأسيًّا بسنة رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلّم،
فقد وصفت أمنا عائشة رضي الله عنها حال نبينا صلى الله عليه وسلم في استعداده لرمضان فقالت: كان يصوم شعبان كله،
كان يصوم شعبان إلا قليلاً .
فهذا عن استعدادهم فكيف عن استعدادنا نحن ؟!!
رمضان لم يعد منا بعيد اما غدا او بعد غد
فماذا فعلنا ؟ ماذا قدمنا استعدادا له ؟
وكيف ستكون حالنا فيه ؟
هل شحنت هممنا وقويت عزائمنا ؟
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من صام رمضان إيمانا واحتسابا، غُفر له ما تقدم من ذنبه ) رواه الشيخان .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة ، وغُلّقت أبواب النار ،
وصُفّدت الشياطين ) رواه مسلم
ليكم أحبتى الغاليين حملة نرقى بها ونشد بها على أيدى بعضنا البعض لنكون
من السابقين والسابقات فى طاعه رب العباد المنعم علينا بكل جميل وحبيب
لنعطى خالقنا جزء من حقه ولو اجتهدنا عمرنا ما عاطيناه ذرة من حقه علينا
وانما نشكره على نعمه ونحمده على رمضان .
الحملة لنذكر انفسنا جميعا هل اجتهدنا اليوم وحرصنا على استغلال يوم ثمين لن يتكرر أبدا أم لا ؟
فقرات الحملة لكل يوم
درس اليوم
وهو عبارة عن قراءة في دروس منتقاة من أحد الكتب
التذكير بعبادة وسنة يوميّة
سيتم التذكير بعبادة أوسنة يومية كل ثلاثة أيام بإذن ، فاحرصوا على الالتزام بها حتى ندرك شهر رمضان وقد منّ الله علينا
بالاستعداد بأكثر من عبادة وسنة ولا ننسا الأهم وهو إخلاص النية لله سبحانه كي يتقبل الله منا
محاضرة اليوم
درس وخطبة لأحد أهل العلم من شيوخنا الفضلاء جزاهم الله عنّا خيرا.
فلاش اليوم
وهو عبارة عن فلاش دعوي مُؤثر
فتوى تهمكِ
عبارة عن فتاوى منتقاة تتعلق بحالنا
قصة اليوم
وهي عبارة عن وقفات مع قصص التائبين والتائبات منتقاة
الورد اليومي من القرآن الكريم
سيكون
تذكيرا يوميا بختم جزء خلال هذا الشهر بإذن الله، كي نحصّل ختمة مباركة
لكتاب الله سبحانه في هذا الشهر الفضيل وربنا يمن علينا بأكثر من ختمة
واحدة ليتضاعف أجرنا فى شهر الرحمات
..
فلا ننسى فضل تلاوة كتاب الله.. قال صلى الله عليه وسلم من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة , والحسنة بعشر أمثالها
لا أقول ألم حرف , ألف حرف ولام حرف وميم حرف" [رواه الترمذي والدارمي وغيرهما وصححه ]الألباني]
وقال: " الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة, والذي يقرأ القرآن ويتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران" [رواه البخاري ومسلم]،
والأحاديث الواردة بشأن فضل القرآن كثيرة
وردكِ المقرر للحفظ
سيتمّ بإذن الله في هذه الحملة المباركة تحديد اجزاء او سور معينة لحفظها فى رمضان الى جانب ورد القرائة المعتاد.
ولا ننسى قوله تعالى
{ وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا
السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ} [ آل عمران/133]
فهلمّوا إلينا ولنجعل رمضاننا هذا مميّزاً عن غيره بِحسن الاغتنام طمعًا في أن يسكننا الله أعالي الجنان وأن يرضى عنا ويحرم أجسادنا
عن النيران..
وفقنا الله تعالى واياكم الى محبته وطاعته
ويعلو نداء المؤمنين ودعاؤهم الخالد تأسيًّا بسنة رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلّم،
فقد وصفت أمنا عائشة رضي الله عنها حال نبينا صلى الله عليه وسلم في استعداده لرمضان فقالت: كان يصوم شعبان كله،
كان يصوم شعبان إلا قليلاً .
فهذا عن استعدادهم فكيف عن استعدادنا نحن ؟!!
رمضان لم يعد منا بعيد اما غدا او بعد غد
فماذا فعلنا ؟ ماذا قدمنا استعدادا له ؟
وكيف ستكون حالنا فيه ؟
هل شحنت هممنا وقويت عزائمنا ؟
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من صام رمضان إيمانا واحتسابا، غُفر له ما تقدم من ذنبه ) رواه الشيخان .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة ، وغُلّقت أبواب النار ،
وصُفّدت الشياطين ) رواه مسلم
ليكم أحبتى الغاليين حملة نرقى بها ونشد بها على أيدى بعضنا البعض لنكون
من السابقين والسابقات فى طاعه رب العباد المنعم علينا بكل جميل وحبيب
لنعطى خالقنا جزء من حقه ولو اجتهدنا عمرنا ما عاطيناه ذرة من حقه علينا
وانما نشكره على نعمه ونحمده على رمضان .
الحملة لنذكر انفسنا جميعا هل اجتهدنا اليوم وحرصنا على استغلال يوم ثمين لن يتكرر أبدا أم لا ؟
فقرات الحملة لكل يوم
درس اليوم
وهو عبارة عن قراءة في دروس منتقاة من أحد الكتب
التذكير بعبادة وسنة يوميّة
سيتم التذكير بعبادة أوسنة يومية كل ثلاثة أيام بإذن ، فاحرصوا على الالتزام بها حتى ندرك شهر رمضان وقد منّ الله علينا
بالاستعداد بأكثر من عبادة وسنة ولا ننسا الأهم وهو إخلاص النية لله سبحانه كي يتقبل الله منا
محاضرة اليوم
درس وخطبة لأحد أهل العلم من شيوخنا الفضلاء جزاهم الله عنّا خيرا.
فلاش اليوم
وهو عبارة عن فلاش دعوي مُؤثر
فتوى تهمكِ
عبارة عن فتاوى منتقاة تتعلق بحالنا
قصة اليوم
وهي عبارة عن وقفات مع قصص التائبين والتائبات منتقاة
الورد اليومي من القرآن الكريم
سيكون
تذكيرا يوميا بختم جزء خلال هذا الشهر بإذن الله، كي نحصّل ختمة مباركة
لكتاب الله سبحانه في هذا الشهر الفضيل وربنا يمن علينا بأكثر من ختمة
واحدة ليتضاعف أجرنا فى شهر الرحمات
..
فلا ننسى فضل تلاوة كتاب الله.. قال صلى الله عليه وسلم من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة , والحسنة بعشر أمثالها
لا أقول ألم حرف , ألف حرف ولام حرف وميم حرف" [رواه الترمذي والدارمي وغيرهما وصححه ]الألباني]
وقال: " الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة, والذي يقرأ القرآن ويتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران" [رواه البخاري ومسلم]،
والأحاديث الواردة بشأن فضل القرآن كثيرة
وردكِ المقرر للحفظ
سيتمّ بإذن الله في هذه الحملة المباركة تحديد اجزاء او سور معينة لحفظها فى رمضان الى جانب ورد القرائة المعتاد.
ولا ننسى قوله تعالى
{ وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا
السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ} [ آل عمران/133]
فهلمّوا إلينا ولنجعل رمضاننا هذا مميّزاً عن غيره بِحسن الاغتنام طمعًا في أن يسكننا الله أعالي الجنان وأن يرضى عنا ويحرم أجسادنا
عن النيران..
وفقنا الله تعالى واياكم الى محبته وطاعته
7oda- Admin
- عدد المشاركات : 7833
البلد : بص جنبك كدا ..
تاريخ التسجيل : 01/07/2010
المود :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى