القصة الكاملة ل«حفل 11-11-2011» اليهودى بالهرم
+2
Just a doctor
sose
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
القصة الكاملة ل«حفل 11-11-2011» اليهودى بالهرم
القصة الكاملة ل«حفل 11-11-2011» اليهودى بالهرم..أكثر من ثلاثين طلبا لإقامة حفلات خاصة داخل الهرم الأكبر.. والآثار رفعت رسوم فتح المنطقة من 5000 إلى 150 ألف جنيه
ضجة كبيرة أثارها الخبر الذى انفردت به «اليوم السابع» قبل 4 أيام عن موافقة المجلس الأعلى للآثار على إقامة حفل يوم «11-11-2011»، فى منطقة الهرم الأثرية، وصرح مصدر بارز ب«الأعلى للآثار» بأن الشركة المنظمة لهذا الحفل على علاقة بمنظمات يهودية وماسونية، وأن منظم الحفل دعا «1200» يهودى على مستوى العالم لإقامة بعض الطقوس الدينية اليهودية، منها عمل دائرة حول الهرم وإشعال الشموع بداخلها، واعترف د. مصطفى أمين، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، بموافقته على تنظيم الحفل بعد موافقة كل الجهات الأمنية بمصر.
وأكد أمين أن منظم الحفل سيكتب إقرارا يتعهد فيه بعدم القيام بأى عمل يضر بالموقع الأثرى، وعدم إقامة أى شعائر دينية، وأن الحضور سيقومون بعمل دائرة حول الهرم.
ووفقا لما نشرته «اليوم السابع» فإن قصة هذا الحفل بدأت قبل شهر تقريبا عندما قدم هشام حسنى مالك شركة «ليلى رايسين» طلبا إلى مسؤولى الزيارات الخاصة بمنطقة الهرم الأثرية لفتح المنطقة لإقامة الحفل الساعة «11» مساء يوم «11-11-2011»، وأخبر مسؤول الزيارات بأن عدد الأفراد سيزيد على الألف وأن المنظمين سيقومون بعمل دائرة حول الهرم الأكبر وسيشعلون الشموع، فرد المسؤول «سندرس الطلب».
المجلس الأعلى للآثار قرر وضع لائحة أسعار خاصة لهذا الحفل، حيث إن هناك لائحة أسعار لفتح المناطق الأثرية لأفواج خاصة، بأسعار محددة، يتراوح سعرها «الفتح الخاص» ما بين «5000 و7000جنيه»، غير أن قرار المسؤول بالآثار جاء برفع القيمة خصيصا إلى أكثر من 150 ألف جنيه، وهى الزيادة التى تثير الشك والريبة، ووافق منظم الحفل، لكن على الأصفر مدير عام منطقة الهرم الأثرية رفض الطلب، وأعد تقريرا رفعه للأمين العام للمجلس الأعلى للآثار كشف فيه أن هذه الشركة على علاقة بمؤسسات يهودية وأنها تستخدم بعض الرموز الدينية اليهودية، وأن مثل هذه الحفلات تم إيقافها من قبل.
مذكرة الأصفر، تم تجاهلها، من قبل الأمين العام الذى وافق على إقامة الحفل، وكتب بخط يده «موافقة» على المذكرة التى تحمل رقم «879»، بتاريخ 30 أكتوبر الماضى، وفقا لموافقة رئيس قطاع الآثار المصرية على أبوالدهب، وتم الترتيب للحفل، واجتمع منظم الحفل مع مسؤولى الأمن بمنطقة الهرم، وكتب إقرارا ألزم فيه نفسه ببرنامج الحفل، وتضمن عمل الدائرة حول الهرم، وإشعال الشموع، وتعهد بعدم الخروج عن هذا البرنامج، أو إقامة أى شعائر تؤثر على سلامة المنطقة الأثرية.
لم تتوقف الأحداث فقد نشرت «اليوم السابع» قرار إقامة الحفل، وهو ما لاقى استياء كبيرا، ووضع قيادات المجلس الأعلى للآثار وأولهم الدكتور مصطفى أمين فى موقف حرج للغاية، وهذا ما دفعه إلى تكذيب «اليوم السابع»، ونفى إقامة الحفل فى بيان يحمل العديد من التناقضات، وأرسله المجلس عبر البريد الإلكترونى ثلاث مرات فى الساعة الواحدة صباح السبت، بعد نشر «اليوم السابع» له بيوم كامل، ذكر فى المرة الأولى أن الشركة التى طلبت تنظيم الحفل بولندية الجنسية، ثم أرسل الخبر مرة أخرى حذف فيها جنسية الشركة «بولندية»، وكتب مكانها أجنبية.
ونشرت «اليوم السابع» نص البيان الثانى الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الذى جاء فيه نفى الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار د. مصطفى أمين ما تردد مؤخرا حول موافقة المجلس الأعلى للآثار لإحدى الشركات الأجنبية على إقامة حفل بمنطقة الأهرامات، وأن ما ذكر فى بعض المواقع الإخبارية على شبكة الإنترنت أن المجلس وافق على إقامة حفل بحضور مجموعة يهودية أو ماسونية سيقومون بوضع هرم مصغر «هريم» من الذهب على شكل نجمة داوود أعلى قمة الهرم عار تماما من الصحة وأكاذيب لم تمت للحقيقة بصلة.
وتابع البيان «بالفعل تقدمت شركة بولندية بطلب للمجلس لإقامة حفل، وأن هذا الطلب كان لايزال تحت الدراسة ويتخذ الإجراءات القانونية بشأنه والتى من بينها إجراء استطلاع أمنى حول ذلك، والحصول على موافقات خاصة من عدة جهات أمنية، مؤكدا أن المجلس الأعلى للآثار رفض لتلك الشركة إقامة حفلتها بعد ما أثير من أقاويل وشبهات من أن وراء هذه الاحتفالية غرضا دينيا، وتفاديا لأى لغط من الممكن حدوثه.
التناقض والتضارب فى المعلومات لم يكن السمة الوحيدة التى غلبت على تصريحات الأمين العام للمجلس بل ظهرت أيضا فى تصريحات قيادات المجلس الأعلى للآثار، فقد صرح الدكتور مصطفى ل«اليوم السابع» بأن الحضور ليسوا يهودا لكنهم سيقومون ببعض الشعائر حول الهرم، بينما قال عاطف أبوالدهب رئيس قطاع الآثار المصرية، فى تصريحات للزميلة «التحرير» إن الحفل سيحضره 16 فوجا سياحيا جميعهم يهود لكنهم لن يقيموا الشعائر، وأكد على الأصفر مدير منطقة الهرم الأثرية ل«اليوم السابع» أن الحفل سيقام وأنه كتب مذكرة للأمين العام عرض خلالها حقيقة الأمر، لكنه لا يستطيع اتخاذ إجراء بعد موافقة الأمين العام، ثم عاد وفى نفس اليوم لينفى لوكالة أنباء الشرق الأوسط إقامة حفل لليهود، وهو ما يؤكد أن الأمر برمته مشبوه.
ولأن «اليوم السابع» ليست طرفا فى القضية، فقد نشرت المذكرة التى توضح أن هناك لغطا كبيرا دار فى أروقة المجلس بشأن الحفل، وأن مدير المنطقة نفسه قد رفض إقامة هذا الحفل لخبرته بمثل هذه الاحتفالات، وما قد تضمنه من ترويج لمزاعم يهودية، وتؤكد المذكرة أن الأمين العام تجاهل الرأى الفنى المعروض من مدير المنطقة ووافق على الحفل بعد شكوى ممثل الشركة من تعنت مدير منطقة الهرم ورفضه الإشراف على الحفل لما فى ذلك من شبهات.
وجاء بالمذكرة أن شركة «لى لى للسياحة» تقدمت بطلب فتح خاص لدخول منطقة الهرم إلى أشرف صلاح، مسؤول الدعوات بالمجلس الأعلى للآثار، الذى أحال الأمر ل«على الأصفر» مدير عام منطقة الآثار، الذى وافق فى البداية، مؤكدا أن الأمر «أكبر من سلطاته» ولابد من تقديم طلب للأمين العام، ثم أبلغهم الأصفر مرة أخرى برفض الطلب، معللا رفضه بأن الشركة «تعمل مع اليهود وتستخدم رموزا دينية يهودية».
وتذكر الشركة فى مذكرتها أن ممثلها أجرى مقابلة مع عاطف أبوالدهب، رئيس قطاع الآثار المصرية، الذى اتصل بالأصفر فتوصلا إلى اتفاق بألا تقوم الشركة بأى طقوس لها علاقة بأى ديانة «سماوية أو غير سماوية».
ووفقا للمذكرة أرسل على الأصفر مندوبين عنه لتصوير هذا الحدث الإعلامى بأنه «طقوس يهودية» ولذا رفعت الشركة هذه المذكرة إلى الأمين العام، فعرضها عليه رئيس القطاع متضمنة موافقته بتاريخ 31 أكتوبر 2011، فوافق الأمين العام بتاريخ 1 نوفمبر برقم وارد من سكرتارية الأمين عام 4199، حيث تظهر فى أعلى يمين المذكرة تأشيرة الأمين العام عليها والتى يأمر فيها بإحالة الأمر لرئيس القطاع وأشرف صلاح للاطلاع والإفادة مع اعتبار الموضوع «هام وعاجل»، ولضيق مساحة الصفحة كتب رئيس القطاع موافقته على ظهرها، وأسفلها كتب الأمين العام ما نصه «أوافق طبقا لرأى رئيس القطاع مع اتخاذ كافة الإجراءات المتبعة»، وهذا ما يكذب تكذيب السيد الأمين العام ل«اليوم السابع».
وإعمالا لمبدأ حق الرد استمعت «اليوم السابع» لهشام محمد حسنى، منظم الحفل الذى أكد أن شركته ألمانية وليست بولندية، قائلا إنه لم يبلغ حتى الآن بقرار الأمين العام بإلغاء الحفل، وأن كل ما يحدث معه مقصود ومرتب له من قبل بعض الشركات المنافسة له، التى تحاول تعطيل هذا الحفل بأى شكل.
وقال «حسنى» إن بعض أصدقائه أكدوا له أن هناك شركات سياحية خاصة تعمل لحساب الدكتور زاهى حواس الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار السابق، هى التى تقف دون إقامة الحفل، لأنها متخصصة فى مثل هذا النوع النادر، لذلك قالت كل هذا الكلام الذى وصفه «بالشائعات»، عن أن الحفل منظم لإقامة شعائر لليهود، داعيًا كل وسائل الإعلام لتغطية الحدث والتأكد بنفسها، موضحا أن فكرة الحدث ليست بجديدة، وتعتمد على تزامن اليوم والشهر والعام، مثل الحفل الذى أقيم فى «1/1/2001».
وكانت شركات أخرى تستحوذ على تنفيذ مثل هذه الاحتفالات، إلا أنه استطاع أن يظفر بتنظيم الحفل لأول مرة هذا العام، وقامت شركته - الألمانية وليست البولندية - ببحث سبل تنفيذ الحفل مع 87 شركة سياحة مصرية، و23 شركة سياحة أجنبية حول العالم، ليس بينها شركات يهودية، كما لم تقم الشركة بدعوة 1200 سائح يهودى كما قيل، مؤكدا أن الهدف الأول من هذا الحفل، هو تنشيط السياحة، بعد ثورة 25 يناير، وبعث رسالة للعالم مفادها أن مصر ستظل آمنة إلى الأبد.
وقال حسنى، ليس صحيحًا أن هناك نصا ما كتب على تذاكر الحفل، وهى موجودة فى كل الفنادق بشارع الهرم، وأن الوقفة حول هرم «خوفو» ستكون صامتة، يشعل فيها المشاركون فى الحفل شموعا ملونة بعلم مصر، وبعد ذلك يقومون بإطفاء الشموع ويمسكون بأيديهم معاً، ومن غير المعقول أن يكون هناك ما يقولونه معًا، لأنهم متعددو الجنسيات، وبعضهم لا يتحدث باللغة الإنجليزية.
علماء الآثار أعربوا عن استيائهم فقال الدكتور على رضوان، رئيس اتحاد الأثريين العرب وأستاذ الآثار المصرية «يجب على المجلس الأعلى للآثار إعادة التفكير فى الموافقة على هذا الحفل، موضحا أن هناك بعض الجماعات مهووسة بفكرة عمل طقوس حول الهرم الأكبر، وقال الدكتور محمد الكحلاوى، أمين عام اتحاد الأثريين العرب، وأستاذ الآثار الإسلامية بجامعة القاهرة، إن شركات السياحة هى المسؤولة عن تنظيم الحفلات المشبوهة بالمناطق الأثرية، وأن هذه الشركات عادة ما تنظم الحفلات وتضع برامجها، دون علم المجلس الأعلى للآثار بالبرنامج الذى يتضمن شعائر دينية ومعتقدات.
وأشار إلى أن هذه الشركات يقدم لها تسهيلات، وهو ما يستغله اليهود للتدخل فى الحياة الاجتماعية المصرية مثل إصرارهم على إقامة مولد أبوحصيرة، بينما استنكر الدكتور عبدالحليم نور الدين، أمين عام المجلس الأعلى للآثار السابق، وأستاذ الآثار المصرية، إقامة الحفل وسرد نور الدين فى تصريحات خاصة ل«اليوم السابع»، تاريخ هذا الاحتفال، قائلا إنه عام 1931 اجتمع أعضاء الحركة الماسونية على اعتبار أنهم «البناؤون الأحرار»، مع نظيرتها الصهيونية، باعتبارهم «البناؤون القدامى»، واتفقوا فيما بينهم على أن اليهود هم بناة الهرم الأكبر، وأنهم سيعودون حتما إلى هذا الهرم، عندما تستقر النجمة الذهبية أعلى هذا الهرم.
وأضاف أن هذه الجماعات قررت إقامة مجموعة من الشعائر الدينية حول هذا الهرم تساعد على استقرار هذه النجمة، وبالتالى عودة اليهود لمصر، مؤكدا أن هذا الحفل محاولة لتهويد الهرم الأكبر، وأنهم لن يتوقفوا عن هذه المحاولات الخبيثة لإثبات أن لهم جذوراً حضارية فى مصر وأنهم بناة الهرم الأكبر.
وجود هذه المعتقدات أكدها أيضا هشام حسنى، مدير الشركة المنظمة للحفل، الذى قال فى تصريحات خاصة ل«اليوم السابع» إن الآثار فوجئت بأكثر من ثلاثين طلبا يوم 11 نوفمبر لإقامة حفلات خاصة داخل الهرم الأكبر وحوله، موضحا أن أهمية هذا اليوم عند البعض تعود فى الأصل إلى فكرة انتهاء حقبة من عمر كوكب الأرض بحلول عام 2012، وأن الحقبة القديمة ستبدأ فى الزوال يوم «11-11-2011»، لأن فى هذا اليوم يبدأ «وفقا لمعتقداتهم» النجم الذى يؤثر على كوكب الأرض خلال هذه الحقبة بطاقته الإيجابية فى الانسحاب، ويحل محله نجم آخر طاقته سلبية وفقا لحساباتهم الفلكية، معللين حدوث العديد من الأزمات والكوارث والحروب على كوكب الأرض خلال الحقبة الماضية بوجود هذا النجم الإيجابى الطاقة بقرب الأرض، وبالتالى سيكون تاريخ «11-11- 2011»، فاصلا فى تاريخ البشر، وهذا سبب اهتمام الكثيرين بهذا اليوم، مؤكدا أنه لا علاقة له ولا بحفله بهذه المعتقدات كما أنه لا يعلم نوايا من يشترون تذاكر الحفل ولا ديانتهم، لكنه أراد فقط عمل يوم لتنشيط السياحة فى مصر، وأن الشمع الذى كان من المفترض أن يوقد لوّن بلون علم مصر، متسائلا: «كيف سيحضر اليهود إلى مصر ويمسكون بعلمها فى طقوسهم الدينية».
ويبقى الموقع الذى دشنته الشركة للحفل والذى حمل أيضا عنوان «11 - 11»، باللغة الإنجليزية، مثيرا للشبهات حيث وضعت عليه صورة للدعوة وهى عبارة عن شكل الهرم، يخرج من أعلى قمته طاقة نور ذهبية.
كما يمثل التاريخ أيضا شبهة خاصة بعد أن قامت الولايات المتحدة الأمريكية بإنتاج فيلم يحمل اسم «11 - 11»، فكرته تدور حول أهمية هذا اليوم فى حياة بعض الجماعات الماسونية المتطرفة، وبعض الجماعات الأخرى التى تعبدالشيطان، وعلاقة هذه المعتقدات بالهرم الأكبر، واستقرار النجمة الذهبية أعلى قمته، وهى الفكرة التى لا تعد جديدة فى مصر، فقد تم تنظيم حفل بعنوان «أحلام الشمس الاثنى عشر»، يوم رأس السنة عام 2001
sose- شمسولوجي ذهبي
- عدد المشاركات : 1211
البلد : ..
تاريخ التسجيل : 02/12/2010
المود :
رد: القصة الكاملة ل«حفل 11-11-2011» اليهودى بالهرم
هو غالبا هيتعمل حتى لو فيه حاجة مشبوهة
Just a doctor- من شموس شمسولوجي
- عدد المشاركات : 4835
البلد : هنا القاهرة
تاريخ التسجيل : 20/07/2010
المود :
Abotreka- مــراقـب عــام
- عدد المشاركات : 8531
البلد : في الشقة اللي قصاد جيرانا
تاريخ التسجيل : 01/07/2010
المود :
رد: القصة الكاملة ل«حفل 11-11-2011» اليهودى بالهرم
لو فاضى اقرا ده
رعب على خيال علمى على فانتازيا بس للاسف مفيش اكشن
الحفل الماسوني اللعين الذي سيقام في ارض الكنانة في مصر الاسلاميـــــــة ليس مجرد حفلا عاديا كما يبدو للبعض انه مجرد احتفال بيوم معين ...
قصة حفل القاهرة والمفاجأة المؤلمة فيها وبعده المفاجأة الاكبــــــر التي لا يعلم اغلب الناس عنها شيئا الا من رحم ربي..
المفاجأة الاولي
قصة الحفل الماسوني
الحفل سيحضره حوالي 1200 - 2000 شخصا من اليهود والماسون وعبدة الشيطان من مختلف انحاء العالم وسيكون مكان الحفل عند الهرم الاكبر في الجيزة بالقاهرة...
القصة باختصار هي انه سيبدأ البرنامج في يوم الجمعة القادمة 11/11/2011 عند الساعة 11 صباحا حيث يدخل خمسة اشخاص الي غرفة دفن الملك في الهرم الاكبر والخمسة اشخاص هم اثنان ذكور واثنان اناث والشيطان خامسهما وسيقومون بأعمال سيئة وطقوس شيطانية ونوع من السحر الاسود يعرف بسحر الكابالا (منظمة يهودية سرية شيطانية) ليتم التحضير للطاقة التي ستنبعث من الهرم وسيضعون ماسة هرمية ذهبية داخل الهرم...
كما هو معروف للجميع كل شئ في الكون عبارة عن طاقة او مادة , وللطاقة قوة رهيبة ومؤثرة جــــدا اذا تم تكثيفها في مكان واحد....
الطاقة نوعان ايجابية وسلبية :
الطاقة الايجابية :
تستخدم في الخير واهم مصادرها واماكن تكثفها هي الاشكال الثمانية الاضلاع والقبب كما في الماذن والكنائس...
الطاقة السلبية :
تستخدم في الشر المطلق واهم مصادرها واماكن تكثفها هي الاشكال الهرمية والهرمية المقلوبة كالاهرامات المعروفة...
ولكن الطاقة تتكون حسب الاشياء والممارسات التي تحدث في اماكنها مثلا في المساجد الناس تصلي وتتقرب الي الله فيها لذا تنبعث من الماذن طاقة ايجابية تؤثر علي البيئة المحيطة بها لذا نشعر بطاقة ايجابية وسعادة روحية هائلة عندما ندخل المساجد.. والعكس هو الصحيح...
تنبيه الرقم 11 هو رقم مقدس للغاية عند الماسون وعبدة الشيطان لانه يرمز عندهم الي تخطي قدرة الله حيث يرمزون الي قدرة الله بالرقم 10 استغفر الله العظيم تعالي الله عما قالو علوا كبيرا... لذا هم عندما يعدون الارقام لا يذكرون الرقم 10 بل يتعدونه اي يقولون 9, 11
المهــــــــم
يوم 11/11/2011 هو يوم بداية النظام العالمي الجديد .. ,وليس 2012 كما كانو يقولون ..
ولكن كيف ذلك ؟؟
كيف يكون ذلـــــــــــك ؟؟
سيتم الترتيب لعمل حفل ماسوني كبير عند الهرم
و برنامج الحفل المكتوب علي الصحف ليس هو البرنامج الحقيقي كما يدعون
البرنامج الحقيقـــــي هو :
كما ذكرنا الشكل الهرمي مصمم بحيث يحتفظ بطاقة كبيرة في داخله .. وقمة الهرم الأكبر غير موجودة منذ زمن بعيد ربما تمت إزالتها بفعل عوامل الزمن والتعرية أو ربما تمت ازالتها بفعل فاعل لأنها كانت من ذهب كما يُقال..
الهرم الأكبر مرسوم على خطوط طول و عرض معينة نسبة لباقي الأهرامات في العالم تجعله مركز لنقاط الطاقة و تنشيطه سينشط باقي الأهرامات في كل انحاء العالم ...
اما الشئ الذي سيحدث لا احد يعلم أبعاده حتي الان خاصة ان الطاقة ستفتح بوابة الطاقة رقم 11 و هي البوابة الأخيرة حيث فتحوا 10 بوابات مسبقاً منذ عام 1992 كما يقولون و لم يتبقى إلا البوابة الأخيرة...
الاربعة الذين ذكرناهم هم من كبار السحرة وخامسهم الشيطان سيقومون بعمل التعاويذ داخل الهرم وسيضعون ماسة هرمية ذهبية داخل غرفة دفن الملك هذا الشئ سيحدث عند الساعة 11 صباحا..
عندما تحين الساعة 11 مساءا يوم 11/11/2011 وانا اتوقع في الدقيقة 11 سيضعون كريستالة فيها هرمين مقلوبين في اعلي قمة الهرم وسيقوم عدد كبير من الماسون بالوقوف حول الهرم وسيصطفون في شكل نجمة داؤود السداسية وسيتشابكون بالايدي رجل امرأة , رجل امرأة. ثم تنبعث الطاقة حول الهرم الملئ اساسا بطاقة رهيبة مخزنة بداخله لم تخرج منذ الاف السنين , ثم تتجمع الطاقة المنبعثة من داخل الهرم ومن خارجه وتتكثف في الكريستالة ذات الهرمين المقلوبين في اعلي قمة الهرم ثم ثــم تخرج في هيئة ما يشبه شعاع الليزر من اعلي قمة الهرم و ستقوم بتنشيط جميع الأهرامات القديمة حول العالم لتخرج جميعها الطاقة المخزنة و تؤثر على كل شخص في الكرة الأرضية !!! وهذا الشعاع القوي سيفتح بوابات النجوم stargates وستنفتح افاقا جديدة تسمح بالتواصل بين البشر والجن وستنزل مخلوقات غريبة كالجبال وما خفي اعظــــــم... وبذا تكون الطاقة اصبحت مهيأة تماما واصبحت بالمستوي المطلوب لنزول الدجال لأن المسيح الدجال لن يخرج الا عند بلوغ الطاقة حول الارض مستوي معين!!!!!
هذا هو الترتيب الحقيقي للحفل.. والهدف الحقيقي هـــــــــــو
الاعلان عن النظام العالمي الجديــــــــــد ليستقبلو به المسيح الدجال الذي سيحكم العالم من القــــــــدس....
رعب على خيال علمى على فانتازيا بس للاسف مفيش اكشن
dr shms- شمسولوجي ذهبي
- عدد المشاركات : 1264
تاريخ التسجيل : 08/07/2010
المود :
رد: القصة الكاملة ل«حفل 11-11-2011» اليهودى بالهرم
والله ده تهريج..
مش بعيد بلفور يصحا ويديلهم منظقة الاهرامات وعليها فيصل هدية مجانية
دا انا اما روحت الاهرامات اتقالنا"مش هتدخلو..انتو مصريين "
مش بعيد بلفور يصحا ويديلهم منظقة الاهرامات وعليها فيصل هدية مجانية
دا انا اما روحت الاهرامات اتقالنا"مش هتدخلو..انتو مصريين "
رد: القصة الكاملة ل«حفل 11-11-2011» اليهودى بالهرم
abdoo كتب:
دا انا اما روحت الاهرامات اتقالنا"مش هتدخلو..انتو مصريين "
رد: القصة الكاملة ل«حفل 11-11-2011» اليهودى بالهرم
اه وربنا بجد مرضوش اساسا يدخلونا المنطقة..مش الهرم نفسه يعنى
مواضيع مماثلة
» النسخة الكاملة الاصلية pes 2011 English
» النسخة الكاملة من لعبة Pro Evolution Soccer 2011
» كواليس محاكمة المتهم بمحاولة تفجير المعبد اليهودى ..
» السلاسل الكاملة
» احمد مطر....الأعمال الكاملة
» النسخة الكاملة من لعبة Pro Evolution Soccer 2011
» كواليس محاكمة المتهم بمحاولة تفجير المعبد اليهودى ..
» السلاسل الكاملة
» احمد مطر....الأعمال الكاملة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى